فلما مضى علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى سبيل الله اجتمع الناس إلى ابنه الحسن، فبايعوه و رضوا به و بأخيه الحسين من بعده.[۱]
فبكى الناس ثم بايعوه، و كانت بيعته التي أخذ على الناس أن يحاربوا من حارب، و يسالموا من سالم[۲]
منابع
- ↑ الفتوح،ج4،ص:283
كتاب الفتوح، أبو محمد أحمد بن اعثم الكوفى (م 314)، تحقيق على شيرى، بيروت، دارالأضواء، ط الأولى، 1411/91
- ↑ أنسابالأشراف،ج3،ص:29(چاپزكار،ج3،ص:279)