کاربر:Mojtaba61.Abedini/صفحه تمرین
ظاهر
فلما مضى علي بن أبي طالب رضي الله عنه إلى سبيل الله اجتمع الناس إلى ابنه الحسن، فبايعوه و رضوا به و بأخيه الحسين من بعده.[۱]
. امام مجتبى عليه السّلام حاضر به پذيرش اين شرط نشده و فرمود: با آنها بيعت مىكند به اين شرط كه با هر كس جنگيد بجنگند و با هر كس به مسالمت برخورد كرد، با مسالمت برخورد كنند. فبكى الناس ثم بايعوه، و كانت بيعته التي أخذ على الناس أن يحاربوا من حارب، و يسالموا من سالم[۲]